The Basic Principles Of الطب عن بُعد
تستطيع الاطلاع على الكثير من الجامعات والدورات للدراسة عن بعد كما تم ذكره سابقًا والتقدم لما هو مناسب لك.
هذه الأدوات ميسورة التكلفة نسبيًا، وفي بعض الأحيان تغطيها شركات التأمين الصحي لشريحة من المرضى كالموظفين، وغالبًا ما تكون موجودة في أيّ منزل.
تقليل عدد المواعيد الفائتة والتي يتم إلغائها من قبل المرضى.
يمكن تقسيم الطب الإلكتروني إلى ثلاث فئات رئيسية هي: التخزين، ومراقبة المريض عن بعد، والتفاعلية في الوقت الحقيقي (الخدمات التفاعلية أو تفاعلية المستخدم).
موضوعات صحية الحياة الصحيةالأعراضالحالات الطارئةالمواردالأخبارحول
التطبيب عن بعد للتثقيف في مجال الصدمات النفسية: تقدم بعض مراكز معالجة الصدمات محاضرات لتعليم الصدمات إلى المستشفيات ومقدمي الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم باستخدام تقنية مؤتمرات الفيديو. تقدم كل محاضرة المبادئ الأساسية والمعرفة المباشرة والأساليب المستندة إلى الأدلة للتحليل النقدي لمعايير الممارسة السريرية المعمول بها، ومقارنات للبدائل المتقدمة الجديدة.
الصيدلة عن بُعد هو تقديم الرعاية الصيدلية عن طريق الاتصالات للمرضى في الأماكن التي قد لا يكونون فيها على اتصال مباشر بصيدلي. تُعتبر الصيدلة عن بُعد مثالًا أوسع من الب الإلكتروني. تشمل خدمات على ظاهرة رصد العلاج الدوائي، وتقديم المشورة للمرضى، والتفويض المسبق وإعادة التفويض للعقاقير التي تستلزم وصفة طبية، ومراقبة امتثال الوصفات بمساعدة المؤتمرات عن بعد أو عقد المؤتمرات بالفيديو.
وقد أتاحت التقنيات الحديثة للأطباء التفاعل مع مرضاهم عندما لا يستطيعون الالتقاء بهم شخصياً أو عندما لا ينبغي لهم ذلك.
وباختصار، عندما يتغيب المريض عن موعده عن غير قصد بسبب أيّ سبب من الأسباب السابقة أو لأنه ببساطة نسي موعده، يبقى بإمكانه الحصول على الخدمات الصحية باستخدام التطبيب عن بعد، حتى لا يضطروا إلى إعادة جدولة موعد جديد، مما يقلل أيضًا من الفرص الضائعة ويزيد كفاءة العيادة.
تتمثل القيود الأكثر أهمية ووضوحًا في التطبيب عن بعد في افتقار هذا النوع من الخدمات الصحية إلى تقييم العلامات الحيوية التي تظهر على المريض والاختبارات الجسدية الملموسة.
• خدمات الدعم والاستشارات الطبية والتشخيص للحالات غير الطارئة • حجز المواعيد وإدارتها
وقد بدأ تطبيق الطب عن بُعد في عدّة حقول وتخصصات كان لها السَبق في الاختبار، إذ تَبنّى مجموعة من الاختصاصيين فكرة إيصال الخدمات العلاجيّة من خلال توفير المعلومات التشخيصيّة الخاصّة بالمرضى من داخل غرفة العلاج أو من منزله وربطه مع الاختصاصي المسؤول عبر الكاميرا بالصوت والصورة دون الحاجة لوجوده الجسدي في المُنشأة الصحيّة، إذ يكفي أن يقوم المريض بإرسال معلوماته السريريّة من فحوصات مخبريّة أو أشعة وغيرها وقد اتُفِق على أن تشمل هذه التخصصات في بادىء الأمر كُل من: التخدير، الأمراض الجلدية، أمراض القلب، الطب النفسي، الأشعة، العناية بالحالات الحرجة والأورام، وقد حقّقت هذه الخدمة نجاحًا ملحوظًا ذلّلت من خلاله الصِعاب التي كان يُواجهها قطاع الرعاية الصحيّة من خلال عدم توافر اختصاصيين بحقول طبيّة معيّنة رغم الحاجة إليها، بالتالي ساعد في سدّ العجز الحاصل جرّاء نقص الطواقم الطبيّة، فقد تمكّن الأطبّاء من تشخيص بعض الحالات بعد إرسال الفحوصات والتقارير وربمّا صور الأشعة -إن وُجدت- عبر البريد الإلكتروني.
عدم قدرة الفرد على التعامل مع مختلف أنواع التكنولوجيا، وهي مشكلة تواجه كبار السن الذين من الممكن أن لا يمتلكوا معرفة جيدة بسائر وسائل التكنولوجيا والاتصالات الحديثة.
وتؤكد المقتضيات الجديدة أيضاً على ضرورة حضور ممثل عن الهيئة الوطنية للطبيبات والأطباء لزيارة المطابقة التي تقوم بها لجنة تقنية يعينها وزير الصحة وتسلم رخصة مزاولة نور الإمارات أعمال الطب عن بعد بناء على تقريرها.